Amir AlHindi

<META http-equiv=refresh content=0;URL=https://www.facebook.com/AmircoGaming/>

Join the forum, it's quick and easy

Amir AlHindi

<META http-equiv=refresh content=0;URL=https://www.facebook.com/AmircoGaming/>

Amir AlHindi

Would you like to react to this message? Create an account in a few clicks or log in to continue.
Amir AlHindi


    *جولـــــ كوكبيه ـــــــه*

    PRINCE
    PRINCE
    صآحٻ آلمۏقعے
    صآحٻ آلمۏقعے


    عدد المساهمات1135
    النقاط7408
    التقييم12
    تاريخ الميلاد1996-02-12
    تاريخ التسجيل2009-12-28
    العمر28
    الموقع الالكترونيprincecoffee.yoo7.com
    المهنهطالب
    المزاجGood Mode
    SMSمرحباً بالجميع
    الجنسMale
    الجنسية*جولـــــ كوكبيه ـــــــه*  Sy10
    الابراجAquarius
    احترام القوانين100

    *جولـــــ كوكبيه ـــــــه*  Empty *جولـــــ كوكبيه ـــــــه*

    Post by PRINCE Tue 10 Aug 2010, 7:05 am

    *الســــ عليكم ــــــــ ورحمة ــــــــ الله ـــــــ وبركاته ــــــلام*

    فى ذلك الموضوع سوف نمر بكواكب المجموعه الشمسيه فى جوله صغيره لنتعرف عليها من خلال المعلومات التى سوف نتعرض إليها



    *جولـــــ كوكبيه ـــــــه*  SCI2000b16N7_8_H04_001235



    منذ نحو
    أربعة بلايين ونصف بليون عام، ولأسباب لم يتفق عليها العلماء حتى الآن،
    بدأت سحابة مستديرة مسطحة من الغاز والغبار بالانكماش في الفراغ بين
    الكوكبي لمجرتنا ـ درب التبانة (الطريق اللبنيّ) ـ التي كان عمرها حينذاك
    خمسة بلايين عام على الأقل. وعندما انهارت هذه السحابة مندفعة نحو مركزها،
    أخذ معدل تدويمها، الذي كان صغيرا نسبيا في البداية، بالازدياد، وأدى هذا
    التدويم بدوره إلى قذف الكتل الضخمة من الغبار إلى الخارج، وهذا مكّن هذه
    الكتل من مقاومة قوة جذب سديم هائل الكتلة عند مركز السحابة.


    وفيما كان
    هذا السديم المركزي العملاق ـ وهو سلف شمسنا ـ ينهار على نفسه، كانت درجة
    حرارة المركز ترتفع إلى قيم هائلة. وفي نهاية المطاف ـ أصبحت الحرارة
    والضغط كافيين لإشعال الفرن الحراري النووي الذي جعل الحياة ممكنة، والذي
    سيستمر غالبا في الاحتراق خمسة بلايين عام أخرى.


    وخلال عشرات
    الملايين من السنين، كونت الكتل الهائلة من الغبار التي تحيط بالشمس
    الناشئة الكواكب التسعة، والأقمار الثلاثة والستين، والأعداد الهائلة من
    الكويكبات والمذنبات التي تنتمي إلى نظامنا الشمسي. وأحد الألغاز العديدة
    حول تكوين النظام الشمسي، والتي لم تحل حتى الآن، يتعلق بترتيب هذه الكواكب
    ـ وعلى الخصوص، لماذا كانت الأربعة الأولى منها صخرية وأصغر حجما،
    والأربعة التالية غازية وضخمة. وتفسر إحدى النظريات الرئيسية ذلك بأن
    التأججات الشمسية الأولية القوية طيّرت العناصر الأخف وأبعدتها عن داخل
    النظام الشمسي. ولكن اكتشاف عمالقة غازية شبيهة بالكواكب تدور حول نجوم
    مماثلة للشمس وقريبة جدا منها في درب التبانة، مثَّل تحديا لهذه النظرية.


    في الصفحات
    التالية سوف تنظم جولة إرشادية إلى النظام الشمسي. والهدف من هذه الجولة ـ
    في هذا العدد المخصص لإظهار عظمة الكون وتعقيده ـ هو تأكيد الأمور المذهلة
    التي توجد في ركننا اللامتناهي الصغر من هذا الكون.
















    كوكــــــ عطارد ــــــــب

    *جولـــــ كوكبيه ـــــــه*  SCI2000b16N7_8_H04_001236


    فوهة كالوريس Caloris Crater


    التي عرضها 1300 كيلو متر (800 ميل) والتي تكونت عندما أصابت قذيفة عملاقة كوكب عطارد
    منذ 3.6 بليون سنة (في اليسار). انطلقت موجات صدمية خلال الكوكب مسببة
    تكوين مناطق جبلية وأخرى مخططة في الجانب الآخر (في الأسفل). وفي مركز هذه
    المنطقة الشواشية، نشأت فوهة پترارك Petrarch Crater عن حدث تم في وقت أحدث
    من ذلك بكثير، وهو ارتطام عنيف بدرجة تكفي لانصهار الصخر. وجرت المادة
    المنصهرة خلال قناة طولها 100 كيلومتر ووصلت إلى فوهة مجاورة.


    منحدر ديسكڤري Discovery Scarp


    (الشق الموضح في الصورة اليسرى) صدع دسري thrust fault طوله 500 كيلومتر، ربما نشأ عندما تجمدت أجزاء من قلب عطارد وانكمشت. وربما تكون رؤية انبلاج الصبح من داخل الصدع مشهدا مثيرا (أسفل اليسار).


    حرارة عطارد


    تتجاوز
    نهارا 400 درجة مئوية (750 درجة فرنهايتية)، وتنخفض ليلا إلى زهاء 200 درجة
    مئوية تحت الصفر. تعوق درجات الحرارة العالية وجود غلاف جوي محسوس؛ لأن
    جزيئات الغاز تتحرك بسرعة تفوق سرعة إفلات escape velocity الكوكب.


    يتميز عطارد،
    الذي هو أقرب الكواكب إلى الشمس في النظام الشمسي، بأقصى تطرف للصفات التي
    تميز الكواكب الأرضية terrestrial في ذلك النظام. تصل الحرارة على الكوكب
    في النهار إلى 427 درجة مئوية (801 درجة فرنهايتية) وهي درجة ينصهر عندها
    الزنك. ومع ذلك، ففي الليل تنخفض الحرارة بسبب عدم وجود غلاف جوي، إلى 183
    درجة مئوية تحت الصفر، وهي برودة تكفي لتجميد غاز الكريپتون.



    وعطارد كثيف
    بدرجة غير عادية، إذ تبلغ كثافته 5.44 غرام لكل سنتيمتر مكعب (0.20 باوند
    لكل بوصة مكعبة). ويعتقد الفلكيون أن سبب هذه الكثافة العالية هو أن للكوكب
    قلبا (لُبّا) كبيرا نسبيا وغنيا بالحديد بدرجة غير عادية. ومن المحتمل أنْ
    يشكل حجم القلب 42% من حجم عطارد، علما بأن النسبة المناظرة في حالة الأرض هي نحو 16% فقط، وفي حالة المريخ قرابة 9%.


    وثمة علاقة
    غريبة بين الزمن الذي يستغرقه الكوكب في الدوران مرة واحدة حول محوره ـ 59
    يوما أرضيا ـ وبين الزمن الذي يستغرقه في دورة واحدة حول الشمس -88 يوما
    أرضيا. ويبدو أن النسبة بين زمني الدوران حول المحور وحول الشمس، التي
    تساوي2 : 3، تنتج من أن الثقالة بين الشمس وكتلة الكوكب تكون أشد ما يمكن
    كلما أكمل دورة ونصف دورة حول محوره.





















      Current date/time is Fri 19 Apr 2024, 11:16 pm